الإخوان: احترمنا اتفاقنا..وما حدث في الميدان نتيجة.......!!!!!!
صفحة 1 من اصل 1
الإخوان: احترمنا اتفاقنا..وما حدث في الميدان نتيجة.......!!!!!!
الإخوان: احترمنا اتفاقنا..وما حدث في الميدان نتيجة.......!!!!!!
أكدت جماعة الاخوان المسلمين أن المجلس العسكري ليس معصوما عن النقد والنصيحة ،وقالت أن الجماعة تسعي إلى استقرار أحوال الوطن، والتعجيل بنقل السلطة من المجلس العسكري إلى السلطة المدنيةالمنتخبة من الشعب وفق الجدول الزمني الذي حدده الإعلان الدستوري، ويرفضون تمامًامحاولات الوقيعة بين الجيش والشعب ، أوالصدام معه، وليس معنى ذلك عصمته عن النقد والنصيحة، ولا التخلي عن حضه على لإسراع بتنفيذ مطالب الثورة، ومع إعطاء الوزارة المهلة الزمنية لتنفيذ برنامجها،ومتابعتها في هذا التنفيذ يومًا بيوم.
وأوضحت الجماعة في بيان لها تحت عنوان "بيان من الإخوان المسلمين "أنها التزمت بكافة الاتفاقات التي وقعتها مع القوي الوطنية السياسية والإسلامية وجعلوا من منصتهم في ميدان التحرير منبرًا لكل القوىوالأحزاب والتيارات.
وقال: نعزو ما ظهر من مشاهد خارج السياق في بعض شعاراته ولافتاته وكلماته وصوره،وارجعتها الجماعة لحالة من الكبت الشديدالذي عانت منه القوى الإسلامية الأخرى الذى دفعهم لاعتزال السياسة ثلاثين عامًا أوأكثر، ومن ثمّ ظهر بعض التجاوز في الأداء السياسي الحاشد الأول لهم، إضافةلاستفزاز بعض غلاة العلمانيين لمشاعرهم بالاعتراض والسخرية من بعض المظاهرالإسلامية.
وقالت الجماعة أن نجاح الثورة أثمر عن مناخ من الحرية يسمح للجميع أن يمارس السياسة بحرية كاملة، ويعبر عن آرائه تعبيرًاصحيحًا، بل أتاح لمن كان محظورًا عليهم النزول إلى ميدان السياسة، أتاح لهم الدخولإلى معتركه من أوسع أبوابه، وهذا يفرض على الجميع – أيضًا _ التمسك بهذه الوحدة، وممارسةالسياسة وفق القواعد التي تؤكد على عدم الإقصاء، ومحاورة الآخرين، والتعاون فيمساحات الاتفاق ابتغاء تحقيق صالح الأمة.
وأوضحت الجماعة في بيانها المطول أن الهوية إن الإسلامية لمصر راسخة لا يمكن أن ينال منها أحد ، كما أن مبادئ الشريعةالإسلامية أصبحت محل شبه إجماع من الشعب مسلميه وأقباطه ، ومن ثم فلا مجال للخوفعليهما.ومن هذا المنطق توجهت الجماعة بثلاثة رسائل تتمثل في أن الثورة نجحت بالتوحد وانكار الذات وأن الوطن أحوج اليوم للوحدة واستكمال عمليات التطهير للوصول إلى الاستقرار.
وطالب الجماعة التيارات الاسلامية إلي استحضار انهم جزء من الجماعة الوطنية وإننا اخوة ،وأننا يجب أن نقر للجميع بحقوقهم المادية والمعنوية كاملة،وأن نتعاون معهم على كل ما يخدم هذا الوطن ، وأننا دعاة وأصحاب رسالة قوامها الحبوالرفق وسعة العقل والقلب، وأننا دعاة توحد ووفاق وأصحاب معروف وأخلاق، ولايغرنكم كما لا يغرنا كثرة عدد ووفرة أتباع، فأولى بناجميعا أن نتواضع لله أولا ثم لإخواننا فى الوطن وأن نحترم المبادئ والقواعد التىتجمعنا جميعا فى توافق وطنى .
بينما كانت الرسالة الثالثة من نصيب غير الاسلاميين وتقول ننصحكم بمنتهى الصدقوالحب والإخلاص أن تحترموا الإرادة الشعبية، وتحترموا مقدسات الشعب، وأن تنزلوا على قواعد الديمقراطية، وأن تتذكروا أنكم جزء من هذا الشعب مهما كانت ثقافتكم وعلمكم ووظائفكم. والنزول على المبادئ والقواعد الديمقراطية فيحل الخلافات الفكرية والسياسية.
الدستور
أكدت جماعة الاخوان المسلمين أن المجلس العسكري ليس معصوما عن النقد والنصيحة ،وقالت أن الجماعة تسعي إلى استقرار أحوال الوطن، والتعجيل بنقل السلطة من المجلس العسكري إلى السلطة المدنيةالمنتخبة من الشعب وفق الجدول الزمني الذي حدده الإعلان الدستوري، ويرفضون تمامًامحاولات الوقيعة بين الجيش والشعب ، أوالصدام معه، وليس معنى ذلك عصمته عن النقد والنصيحة، ولا التخلي عن حضه على لإسراع بتنفيذ مطالب الثورة، ومع إعطاء الوزارة المهلة الزمنية لتنفيذ برنامجها،ومتابعتها في هذا التنفيذ يومًا بيوم.
وأوضحت الجماعة في بيان لها تحت عنوان "بيان من الإخوان المسلمين "أنها التزمت بكافة الاتفاقات التي وقعتها مع القوي الوطنية السياسية والإسلامية وجعلوا من منصتهم في ميدان التحرير منبرًا لكل القوىوالأحزاب والتيارات.
وقال: نعزو ما ظهر من مشاهد خارج السياق في بعض شعاراته ولافتاته وكلماته وصوره،وارجعتها الجماعة لحالة من الكبت الشديدالذي عانت منه القوى الإسلامية الأخرى الذى دفعهم لاعتزال السياسة ثلاثين عامًا أوأكثر، ومن ثمّ ظهر بعض التجاوز في الأداء السياسي الحاشد الأول لهم، إضافةلاستفزاز بعض غلاة العلمانيين لمشاعرهم بالاعتراض والسخرية من بعض المظاهرالإسلامية.
وقالت الجماعة أن نجاح الثورة أثمر عن مناخ من الحرية يسمح للجميع أن يمارس السياسة بحرية كاملة، ويعبر عن آرائه تعبيرًاصحيحًا، بل أتاح لمن كان محظورًا عليهم النزول إلى ميدان السياسة، أتاح لهم الدخولإلى معتركه من أوسع أبوابه، وهذا يفرض على الجميع – أيضًا _ التمسك بهذه الوحدة، وممارسةالسياسة وفق القواعد التي تؤكد على عدم الإقصاء، ومحاورة الآخرين، والتعاون فيمساحات الاتفاق ابتغاء تحقيق صالح الأمة.
وأوضحت الجماعة في بيانها المطول أن الهوية إن الإسلامية لمصر راسخة لا يمكن أن ينال منها أحد ، كما أن مبادئ الشريعةالإسلامية أصبحت محل شبه إجماع من الشعب مسلميه وأقباطه ، ومن ثم فلا مجال للخوفعليهما.ومن هذا المنطق توجهت الجماعة بثلاثة رسائل تتمثل في أن الثورة نجحت بالتوحد وانكار الذات وأن الوطن أحوج اليوم للوحدة واستكمال عمليات التطهير للوصول إلى الاستقرار.
وطالب الجماعة التيارات الاسلامية إلي استحضار انهم جزء من الجماعة الوطنية وإننا اخوة ،وأننا يجب أن نقر للجميع بحقوقهم المادية والمعنوية كاملة،وأن نتعاون معهم على كل ما يخدم هذا الوطن ، وأننا دعاة وأصحاب رسالة قوامها الحبوالرفق وسعة العقل والقلب، وأننا دعاة توحد ووفاق وأصحاب معروف وأخلاق، ولايغرنكم كما لا يغرنا كثرة عدد ووفرة أتباع، فأولى بناجميعا أن نتواضع لله أولا ثم لإخواننا فى الوطن وأن نحترم المبادئ والقواعد التىتجمعنا جميعا فى توافق وطنى .
بينما كانت الرسالة الثالثة من نصيب غير الاسلاميين وتقول ننصحكم بمنتهى الصدقوالحب والإخلاص أن تحترموا الإرادة الشعبية، وتحترموا مقدسات الشعب، وأن تنزلوا على قواعد الديمقراطية، وأن تتذكروا أنكم جزء من هذا الشعب مهما كانت ثقافتكم وعلمكم ووظائفكم. والنزول على المبادئ والقواعد الديمقراطية فيحل الخلافات الفكرية والسياسية.
الدستور
jojoj- المشرفين
- عدد المساهمات : 73
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
مواضيع مماثلة
» قاصرات في الميدان ؟!
» فضيحة فى نتيجة تنسيق الجامعات
» بعد قليل نتيجة الثانوية العامة
» اعتداء من قبل بعض البلطاجية على احد المتواجدين فى الميدان
» خبر عاجل: احتواء توتر بين الإخوان والمعتصمين
» فضيحة فى نتيجة تنسيق الجامعات
» بعد قليل نتيجة الثانوية العامة
» اعتداء من قبل بعض البلطاجية على احد المتواجدين فى الميدان
» خبر عاجل: احتواء توتر بين الإخوان والمعتصمين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى